تعتبره أباً لها خارج التصوير: قصة الثنائي الذي لا يمل منه الجمهور الإندونيسي
ثماني مرات جمعتهما الشاشة الكبيرة والصغيرة، لكنهما لم يشعرا بالملل أبداً. هذا هو حال الثنائي الفني الإندونيسي المتناغم، ديون وييكو وشيلا دارا، اللذين أصبحا وجهاً مألوفاً للحب والانسجام في السينما والدراما الإندونيسية.
يؤكد الممثل ديون وييكو، البالغ من العمر 41 عاماً، أن المعرفة الطويلة التي تجمعه بزميلته شيلا هي سر هذا التناغم والراحة في العمل. يقول بابتسامة: "سؤال الملل يجب أن يُوجّه للجمهور وليس لنا. نحن أنفسنا نتساءل أحياناً: هل سئم المشاهدون من رؤيتنا معاً؟ لكن ردود الفعل على أحدث أفلامنا 'Sore: Istri Dari Masa Depan' (المساء: زوجة من المستقبل) أثبتت أنهم ما زالوا يحبون هذه الثنائية. أنا ممتن جداً لأن الجمهور لا يزال يرغب في مشاهدتنا".

من جانبها، ترى شيلا أن العمل مع ديون أصبح سهلاً ومريحاً للغاية، فكل منهما يفهم أسلوب الآخر في الأداء. توضح قائلة: "عندما تعرف شخصاً لفترة طويلة، يصبح العمل أسهل بكثير، خاصة في نسج خيوط الكيمياء بين الشخصيات ومناقشة الأدوار، لأن كل نص نقدمه يحمل تحدياً مختلفاً".

عندما يتكرر ظهور ثنائي فني بهذا الانسجام، لا بد أن تظهر أمنيات المعجبين بأن تتحول هذه العلاقة إلى حب حقيقي، رغم أن كلاً من ديون وشيلا متزوج في حياته الواقعية. يعلق ديون على هذا الأمر بثقة: "رغم أن الكثير من المعجبين يحبون رؤيتنا كزوجين على الشاشة، إلا أنني أثق بأنهم أذكياء بما يكفي للتفريق بين التمثيل والواقع".
أما شيلا، فتقدم تفسيراً طريفاً لطبيعة علاقتهما خلف الكواليس، حيث تقول ضاحكة: "بسبب فارق العمر بيننا والذي يبلغ 10 سنوات، أشعر أن علاقتنا خارج موقع التصوير تشبه علاقة الأب بابنته!".
هذا الانسجام الفريد والاحترام المتبادل هو ما يجعل من هذا الثنائي أيقونة للنجاح المهني والصداقة في عالم الفن الإندونيسي.
-----
#ديون_وييكو #شيلا_دارا #سينما_إندونيسية #كيمياء_فنية #الأوسكار
#DionWiyoko #SheilaDara #SoreIstriDariMasaDepan #FilmIndonesia #Oscars2026
يؤكد الممثل ديون وييكو، البالغ من العمر 41 عاماً، أن المعرفة الطويلة التي تجمعه بزميلته شيلا هي سر هذا التناغم والراحة في العمل. يقول بابتسامة: "سؤال الملل يجب أن يُوجّه للجمهور وليس لنا. نحن أنفسنا نتساءل أحياناً: هل سئم المشاهدون من رؤيتنا معاً؟ لكن ردود الفعل على أحدث أفلامنا 'Sore: Istri Dari Masa Depan' (المساء: زوجة من المستقبل) أثبتت أنهم ما زالوا يحبون هذه الثنائية. أنا ممتن جداً لأن الجمهور لا يزال يرغب في مشاهدتنا".
من جانبها، ترى شيلا أن العمل مع ديون أصبح سهلاً ومريحاً للغاية، فكل منهما يفهم أسلوب الآخر في الأداء. توضح قائلة: "عندما تعرف شخصاً لفترة طويلة، يصبح العمل أسهل بكثير، خاصة في نسج خيوط الكيمياء بين الشخصيات ومناقشة الأدوار، لأن كل نص نقدمه يحمل تحدياً مختلفاً".
أحدث فيلم يجمعهما
الفيلم: "Sore: Istri Dari Masa Depan" هو فيلم خيال علمي ورومانسي، تدور أحداثه حول شخصية "سوري" (تلعب دورها شيلا دارا) التي تسافر عبر الزمن إلى الماضي لتلتقي بزوجها في شبابه (يلعب دوره ديون وييكو) وتحاول إصلاح أسلوب حياته لإنقاذ مستقبلهما معاً. الفيلم من إخراج المبدع ياندي لورينس، وقد تم اختياره ليمثل إندونيسيا رسمياً في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2026، مما يضفي عليه قيمة فنية كبيرة.- ديون وييكو (Dion Wiyoko): ممثل إندونيسي مخضرم، معروف بأدواره المتنوعة وقدرته على إضفاء عمق على شخصياته.
- شيلا دارا (Sheila Dara): ممثلة ومغنية موهوبة، تتمتع بحضور لافت وشعبية واسعة بين الشباب في إندونيسيا.
بين شائعات الحب وعلاقة "الأب والابنة"
عندما يتكرر ظهور ثنائي فني بهذا الانسجام، لا بد أن تظهر أمنيات المعجبين بأن تتحول هذه العلاقة إلى حب حقيقي، رغم أن كلاً من ديون وشيلا متزوج في حياته الواقعية. يعلق ديون على هذا الأمر بثقة: "رغم أن الكثير من المعجبين يحبون رؤيتنا كزوجين على الشاشة، إلا أنني أثق بأنهم أذكياء بما يكفي للتفريق بين التمثيل والواقع".
أما شيلا، فتقدم تفسيراً طريفاً لطبيعة علاقتهما خلف الكواليس، حيث تقول ضاحكة: "بسبب فارق العمر بيننا والذي يبلغ 10 سنوات، أشعر أن علاقتنا خارج موقع التصوير تشبه علاقة الأب بابنته!".
هذا الانسجام الفريد والاحترام المتبادل هو ما يجعل من هذا الثنائي أيقونة للنجاح المهني والصداقة في عالم الفن الإندونيسي.
-----
#ديون_وييكو #شيلا_دارا #سينما_إندونيسية #كيمياء_فنية #الأوسكار
#DionWiyoko #SheilaDara #SoreIstriDariMasaDepan #FilmIndonesia #Oscars2026