The Red Point of Marriage أحد الأفلام الإندونيسية التي يتم التحدث عنها على نطاق واسع منذ مدة. هو فيلم درامي عائلي صدر في 15 سبتمبر 2022. من بطولة مارشا تيموثي ، أوكا أنتارا ، شيلا دارا عائشة روي سونجكونو ، راتنا ريانتيارنو ، أيو أزهاري، جادن أوشن ، نونجكي كوسوماستوتي ، نظيرة سي نوير. من إخراج سابرينا روشيل كالانجي وسيناريو تيتيان واتيمينا، سابرينا روشيل كالانجي. يروي الفيلم قصة علاقة زوجين قد فترت بعد 11 عامًا من الزواج إلى أن توقظ فتاة مثيرة للاهتمام المشاعر وتهدد بذلك زواجها.
القصة الأصلية
الفيلم إعادة انتاج للمسلسل التلفزيوني الشهير Noktah Merah Perkawinan، الذي تم بثه من عام 1996 إلى عام 1998 ، حيث كان حينها من أنجح الدراما التي لايزال مواليد جيل الـ 90 من إندونيسيا يتذكرها.
4 حقائق مثيرة للاهتمام حول فيلم "النقطة الحمراء في الزواج"
1. أغنية الفيلم بصوت إيزابيل أزهري
موسيقى الفيلم كانت بصوت ابنة الممثلة آيو أزهاري التي جسدت سابقًا البطولة في السلسلة القديمة ، قالت إيزابيل إنها فخورة بقدرتها على إعادة غناء الموسيقى التصويرية لمسلسل من بطولة والدتها.
2. حوار "النقطة الحمراء"
في الإعلان الرسمي الذي تم بثه بالفعل ، اتضح أن المخرجة سابرينا روشيل كالانجي وكاتب السيناريو تيتيان واتيمينا لم يفوتا المشهد الهائل الذي كان في السلسلة! (الصفعة)
3. آيو أزهاري تنضم إلى طاقم العمل
البطلة في السلسلة السابقة تعود مجددًا للآداء في القصة ولكن هذه المرة ليست كشخصية أمبر بل شخصية ثانوية هامة أيضًا، هذا ما جعل جيل الـ 90 متحمسًا أكثر.
4. لا تزال قضايا الزواج والخيانة الزوجية هي النوع المفضل في إندونيسيا
أوضح المنتج، سونيل سامتاني سبب تحويل هذا المسلسل الأسطوري إلى فيلم. اتضح أنه يمكن القول ، جميع الأجيال تقريبا تعرف المسلسل التلفزيوني. ومن خلال تغيير القصة قليلا وإضفاء لمسة معاصرة عليها مع نهاية أكثر حكمة، سيتمكن هذا الفيلم من الاستمتاع به من قبل مختلف الأعمار. سيتمكن آباء المراهقين بشكل خاص من الاستمتاع به، لأن الموضوع بالغ بالفعل ويحكي عن الزواج والخيانة الزوجية التي تأتي حتى بأبسط صورة.
القصة
يدور هذا الفيلم حول الحياة المنزلية لأسرة
على الرغم من أن زواج أمبر وجيلان على ما يرام ، إلا أنهما في بعض الأحيان مشبعان بحياتهما اليومية. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك تدخل من كلا الوالدين في الشؤون المنزلية ، مما يجعلهم في كثير من الأحيان يخوضون شجارًا كبيرًا
بدأت خيبات الأمل تتراكم وتأتي بنتائج عكسية مما جعل العلاقة بين الاثنين ضعيفة بعض الشيء. ولكن من أجل الأطفال يحاولان الحفاظ على زواجهما على الرغم من أنهما بدآ في تخطِ الخط عندما تدخل شابة بينهما.
الشخصيات
شخصية جيلانج ، رجل ترك ثروة والده لمتابعة حلمه في البستنة ولكن عدم نجاحه جعله يشعر بالذنب ويهرب من مواجهة الحقيقة. لقاءه بشخصية يولي المبتهجة جعله يشعر وكأن شخصا ما كان يملأ فراغ قلبه.
شخصية يولي، شابة طُردت من وظيفتها فأصبحت حياتها فارغة، مما جعلها تبقى في علاقة بلا معنى مع صديقها كمال.
شخصية أمبار ، زوجة سأمت من المحاولة في ضبط هذا الزواج ولإلهاء نفسها أصبحت أستاذة في صنع الفخار.
شخصية المستشارة، دكتورة بخلفية تم انتقادها لكنها تساعد الأزواج على فهم أنفسهم أولاً قبل شريكهم
المراجعة
التقلبات والانعطافات في الزواج هي في الواقع مناقشة جذابة في عالم السينما
تحاول سابرينا روشيل إحياء القصة القديمة لـ "النقطة الحمراء في الزواج"، هذه المرة في وسط فيلم روائي طويل. هناك تحديان كبيران يواجهان الفيلم. أولا ، ما إذا كان اسم المسلسل القديم يمكن أن يكون نقطة جذب في السوق اليوم، والثاني هو ما هي الأشياء الجديدة التي يمكن تقديمها في عالم الزواج المظلم في السينما.
دون القلق كثيرا بشأن هذين الأمرين ، لأن وظيفة روشيل هي في الحقيقة وظيفة واحدة فقط "صنع أفلام عالية الجودة" هذا يمكن أن يجعلنا ننسى الأسئلة أعلاه. حتى في هذا الفيلم الثاني ، يبدو أن هذه المخرجة نجحت في تحقيق ذلك.
ربما تكون الصعوبة الأكبر هي في الواقع اختيار الممثلين الرئيسيين المناسبين وإخراج أفضل تمثيل لديهم. في هذا الصدد ، نجحت روشيل أيضا. قدم أوكا أنتارا في دور جيلانج ومارشا تيموثي في دور أمبار أداء رائعا. حتى في فترات التوقف غير المعلنة ، فإن التعبير على وجوههم وحركات أجسادهم دائما ما تكون صحيحة.
في كل فوضى العلاقات الزوجية ، قد يتعين في الواقع اتخاذ أصعب طريق. غالبا ما تميل الأفلام الزوجية التي تعاني من مشاكل معقدة إلى الطلاق ، أو قبول بعضها البعض بأكثر الطرق مرارة. هناك أسئلة قيمة أساسية مثل هذه ، خاصة بعد أن نرى سرد المسلسل الأصلي ونهايته.
يبدو أن النهاية الإيجابية كهذه تهدئ عطشنا المتشائم لزواج له ميول متفجرة حتى يصبح الطلاق هو الملاذ الأخير. هذا الجانب هو شيء مؤكد من حيث الكتابة.
أوصي بهذا الفيلم جدًا. الفيلم واقعي للغاية حيث الكثير من مشاكل الزواج التي يواجهونها في الفيلم هي أيضًا طبيعية جدًا. يمكننا حقًا أن نتعلق بمشاعرهم وعاطفتهم في هذه الحالة. في هذا الفيلم ستتعلم الكثير عن حقيقة الزواج. هناك العديد من الدروس الأخلاقية فيه.
وجهة نظر
من وجهة نظري أيضًا لا توجد صداقة بين النساء والرجال إذا لم يكن هناك إحساس بالإعجاب. النقطة هي أنه الإحساس بالإعجاب والراحة سيأتي بنتائج عكسية.