فيلم "ماريبوسا" الذي صدر عام ٢٠٢٠، هو فيلم إندونيسي رومانسي كوميدي منقول لرواية ويتباد
بطولة، Adhisty Zara و Angga Yunanda
القصة
نتاشا ، فتاة نابغة في الكيمياء على وشك دخول أولمبياد العلوم لتمثل ثانويتها
ضمن فريق باقي أقسام العلوم ، فتلاحظ نابغ الفيزياء
الفتى إقبال ، وهو مجد وبارد تجاه الآخرين
لقبه هو "الصخره" تقع في حبه سريعًا وتسعى لفلق هذه الصخرة بالحب.
Mariposa
وهو لقب ذو أصل إسباني للفراشة التي تكون ألوانها نارية براقة
حيث تجعلك تتوقف وتنظر إليها براحة .
أطلق الفيلم في السينما الإندونيسية بموعد مقارب لإطلاق فيلم " حبيبي ديلان - الجزء الثاني "
يحكي الفيلم عن طالبة نابقة في الكيمياء
تقع في حب إقبال ، وهو طالب متفوق في الفيزياء وممزق بين الحب وضغط الأسرة.
انتقادات كثيرة لفيلم Mariposa
• هذا الفيلم بعيد كل البعد عن الواقعية
من الصعب تصديق أن أحداث هذا الفيلم تحدث أيضًا في الحياة الواقعية
مثل ذلك يحدث فقط في عالم الحكايات الخرافية حيث كل شيء يلمع متلألئًا رائعًا
أريد أن أتحدث عن الإلحاح ولكن لاحقًا سوف يتم اضطهادي من قِبل الآخرين. أنا آسف.
• نسخة الواتباد هي "دراما" أكثر من نسخة الفيلم، نسخة الفيلم مصنوعة بالكثير من "الإنسانية".
الفيلم نموذجي للغاية بالنسبة للمراهقين
الحوار نفسه يستهلكه المراهقون حقًا
بالإضافة إلى صراعات
إذا كان هناك جزء يبرز أكثر من غيره من هذا الفيلم ، فربما تكون درجة اللون هي التي تبرز
تمكن التصوير السينمائي من إفساد العين بظلال من اللون الأزرق والوردي والأزرق والوردي التي تظهر باستمرار
الانطباع "الحالم" واضح جدًا
• أشعر بغرابة شديدة، مخرج فيلم " ديلان " هو ذاته مخرج فيلم " ماريبوسا " !
وأطلق الفيلمان بشكل متتالي في السينما
وكلامهما يتحدثان عن حب المراهقين منقلين من روايات
حسنًا ، يبدو وكأنه تعمد جعل الانتاج مختلف بشكل جذري حتى لا يتم انتقاد عمله
يجعلك تشك عندما تشاهد الفلمين أنهم لذات المخرج
ولكنني سعيدة أكثر بنجاح " ديلان " ، يبدو أكثر واقعية ومهتم بحقبة زمنية غير معروفة كثيرًا، أما هذا فيبدو فلم هاوي فقط
سأقول أنه فلم لا بأس به ، لكنه لا يحفر في الذاكرة، لا أظن أنني سأشاهده مجددًا بعد مرور زمن .
