"من أجل أنجلين " هو فيلم سيرة ذاتية إندونيسي تم انتاجه سنة ٢٠١٦، من بطولة، نعومي ايفو، تيوكو ريفنو ويكانا، و كيناريوسيه.
مبني على قصة حقيقية Untuk Angeline
قصة زوج وزوجة من بانيووانجي عاشا في ظل الفقر ، عندما كانت الزوجة حاملاً في شهرها الثامن ، قررت الانتقال إلى بالي لمتابعة زوجها الذي كان يعمل كعامل بناء. بعد شهر ، عندما حان موعد الولادة ، أنجبت ميدا فتاة ، ولكن لسوء الحظ بسبب الفقر
لم تتمكن ميدا وزوجها سانتو من دفع رسوم المستشفى الباهظة.
التقى زوج بجون ، وهو مواطن أجنبي كان مع زوجته في ذلك الوقت
فطلب سانتو من جون المساعدة على شرط أن يتبنى طفلتهم من خلال دفع رسوم المستشفى
بموجب الاتفاقية ، لا يُسمح لميدا وسانتو بمقابلة طفلتهم البيولوجيين إلا بعد بلوغها سن 18 عامًا
وأخيرًا أحضر جون وزوجته تيري الطلفة لمنزلهم وأطلقوا عليها اسم أنجيلينا
أحب جون أنجلي كثيرًا وعاملها مثل ابنته. في ذلك الوقت كان لديهم ابن يبلغ من العمر 9 سنوات اسمه كيفن ،
ولا يبدو أن كيفن يحب حضور أنجيلين
عندما بلغت أنجيلي من العمر 9 سنوات ، توفي جون بنوبة قلبية والدها بالتبني
فكانت أنجيلينا تطيع دائمًا كل ما تقوله والدتها تيري
وقد عوملت بشكل غير عادل بل عاملتها معاملة الكــ*ـلاب وأطعمتها طعام القــ*طط
كرهًا لها لحصولها على محبة زوجها بينما هي في الحقيقة كان زوجها يكر*هها ويقوم بتعذ**يبها
يومًا ما اختفت فجأة من المنزل. من ناحية أخرى ، ميدا التي جمعت المال بعد 9 سنوات من عدم رؤيتها طفلتها ،
ترسل المال إلى زوجها سانتو ، على أمل أن يتمكن من تعويض طفلتهم ، لكن اتضح أن سانتو تزوج امرأة أخرى
ميداه المسكينة أصبحت لا تعرف ماذا تفعل
فهي لا تملك سوى صورة عندما كانت أنجيلين طفلة
وفي إحدى الليالي ، جاءت الشرطة تطرق منزل ميدا ، وطلبت منها الحضور للمشفى ، وعندما وصلت إلى المشفى ، انكسر قلبها لرؤية جثة ابنتها متيبسة بلا حياة وعليها آثار التعذ*يب الشديد ، التي لم تراها سوى 3 أيام بعد ولادتها.
فتحاول ميدا بكل بؤس معرفة كاتل ابنتها .
إيضاح
في يوم الاثنين ، 29 فبراير 2016 ( أي بعد سنة من مكتل الطفلة )
حكمت محكمة العدل الجزئية في دينباسار بالي ، برئاسة القاضي إدوارد هاريس سيناغا وأعضائه
على المدعى عليه مارجريت كريستينا ميجاوي
بالسجن المؤبد وسجن 10 سنوات لتاي ماي لحضوره والتستر على الجر**يمة
حتى عرض الفيلم ، كانت لا تزال الإجراءات القانونية جارية.
جميع العناصر الموجودة في هذا الفيلم ليست حقيقية، ولكنها مستوحاة من كل التفاصيل القصة الحقيقة
تم طرح هذه القصة بحيث لا يكون هناك المزيد من الحالات مثل أنجلينا
لم توجد نية لجعل الفيلم يسيء إلى أي شخص
لا يوجد سوى إرادة كبيرة حتى لا يتعرض المزيد
من الأطفال الإندونيسيين لأعمال العــــ****نف أو أي أطفال آخرين.